صخور مزججة، أحجار زرقاء، أسلاك شائكة، وقطع معدنية مدفونة في رمال الصحراء الجزائرية…ما زالت آثار التجارب النووية التي أجرتها فرنسا في الصحراء واضحة إلى يومنا هذا. ومع ذلك، فإن النشاط الإشعاعي في المنطقة لا يُذكر، باستثناء لافتات تحمل كلمة “خطر”.
18 مارس 2025 13:25
تتنكر فرنسا لهذه الجريمة الاستعمارية وتتنصل من مسؤولياتها، لكن مطالب السكان المحليين بالحقيقة والعدالة أقوى بكثير من التعويضات المالية المقترحة، والتي هي ضئيلة وغالبا ما تكون بعيدة المنال.
صخور مزججة، أحجار زرقاء، أسلاك شائكة، وقطع معدنية مدفونة في رمال الصحراء الجزائرية…ما زالت آثار التجارب النووية التي أجرتها فرنسا في الصحراء واضحة إلى يومنا هذا. ومع ذلك، فإن النشاط الإشعاعي في المنطقة لا يُذكر، باستثناء لافتات تحمل كلمة “خطر”.