جار التحميل ...

جمعية الفجر، إرثُ امرأتين في وجه المرض الذي نخاف ذكر اسمه

تأسست الجمعية في سبتمبر 1989، نمت وتوسعت لتضم مكاتب في 25 ولاية عبر مختلف مناطق التراب الوطني، ومنها مكتب الجزائر العاصمة هذا والذي يستقبل مرضى السرطان من ولاية الجزائر ومن الولايات المجاورة.


لويزة يوسفين وميمي رابحي، مؤسستي جمعية الفجر. صور: موقع الجمعية.

في الجزائر، يُعدّ السرطان أكثر من مجرد مرض، فهو مثقل بالدلالات السلبية ومتجذّر بعمق في التصورات الجماعية، إذ يستدعي على الفور معاني الألم، والفقدان، والمعاناة، والموت المحتوم.