جار التحميل ...

جيجل: بين البحر وكورونا

عرفت مدينة الطاهير بجيجل شهر نوفمير الفارط، على غرار الكثير من المناطق، تفاقما في أعداد الاصابات بالكوفيد-19. كيف واجه السكان وعمال الصحة موجة ثانية بعد صيف هادئ نسبيا؟ وهل يدوم التراجع الحالي للوباء؟ روبورتاج.


مشتشفى مجذوب سعيد | الصورة: نزهة خلالف.

على بعد 300 كلم شرق العاصمة تقع ولاية جيجل، التي بالكاد حظيت بمساحة إخبارية منذ بداية أزمة كوفيد-19، والتي لم تلتفت صوبها الأنظار إلا مطلع شهر نوفمبر بعد تأزم الوضع الصحي هناك، واحتلالها المراتب الأولى وطنيا من حيث أعداد الإصابات الجديدة بالوباء، ما وضع السلطات المحلية في مواجهة مباشرة مع الطواقم الطبية وشبه الطبية لمستشفى محمد الصديق بن يحيى.