وسط مدينة تيزي وزو (شرق العاصمة)، وفي نقطة البيع التابعة للمؤسسة الوطنية للصناعات الكهرومنزلية “أونيام” الزبائن الذين أتوا لاقتناء أجهزة من المحل لا يستفسرون فقط عن الأسعار وعن خصائص السلع، بل عن وضع المؤسسة التي دخل عمالها في احتجاج منذ شهر وذلك بعد إحالتهم على البطالة التقنية منذ بداية شهر ديسمبر 2020.