في أيام معرض الكتاب الأولى بدا الحضور كثيفا. وكالعادة، أنواع مختلفة تطوف في المعرض، منها الزائر الذي أتى في “تحويسة” ومنها المتبضع الذي أتى حتى يشتري أدوات مدرسية لأولاده، ومنهم المنقب عن كتب معينة تعينه في مشروعه الذاتي. فالقراءة تكوين للذات واستزادة للعلم كما هو معروف.