خطاب الكراهية في الجزائر لم يعد مجرد نتاج طبيعي للتوترات السياسية والاجتماعية، بل أصبح موجهاً ومضخماً عبر أدوات رقمية، وهو نتيجة لتصميم خوارزمي يفضل التفاعل والربح على الأمن الاجتماعي.