بعد قرار إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تجميد المساعدات الإنمائية وحلّ وكالة التنمية الأمريكية (USAID)، خسر اللاجئون الصحراويون أحد أهم مصادر الدعم الدولي. أمام هذا الوضع، حذّر مسؤولو الهلال الأحمر الصحراوي والأمم المتحدة من "حالة طوارئ إنسانية حقيقية" قد تعصف بأطول حالة لجوء في العالم بعد الفلسطينيين.