تضمنت حرب الجزائر حرب كيميائية يغطيها الصمت، يروي المؤرخ كريستوف لافاي الذي شارك في إخراج الفيلم الوثائقي " الجزائر، وحدات الأسلحة الخاصة" في هذه المقابلة التي أجراها مع توالى الجرائم الاستعمارية والإفلات من العقاب المؤسسي الذي يغطيه العفو العام ويدعو إلى تعبئة جماعية بهدف نبش هذه الذاكرة المدفونة لأن حتى إن طمست الأرشيفات الفرنسية، فذاكرة الجزائريين حية، تتغذى على الحكايات، والآلام المنقولة والصمت المسكون.
تتنكر فرنسا لهذه الجريمة الاستعمارية وتتنصل من مسؤولياتها، لكن مطالب السكان المحليين بالحقيقة والعدالة أقوى بكثير من التعويضات المالية المقترحة، والتي هي ضئيلة وغالبا ما تكون بعيدة المنال.
متاهة عمال نيباليين في سراديب "أمازون" السعودية. هذا التحقيق نتاج تعاون بين أريج والاتحاد الدولي للصحفيين الاستقصائيين (ICIJ) وشبكةNBC News وجريدة الغارديان. وعمل عليه كل من برامود أشاريا، ومايكل هدسون، وأندرو ليرير، وآنا شيكتر وهدى عثمان.
من أجل شغفهن بسحر المستديرة تتحدى سيدات النادي الرياضي القسنطيني الكثير من المضايقات الذكورية من تنمر و تحرشات.
" شهدنا ثلاث حكومات، كلها تحدثت عن مشاريع كبرى لتغيير حياتنا نحو الأفضل، لكن لم يتحقق شيء على الأرض... كل ما أحلم به هو بيت أو شقة صغيرة تخرج عائلتي من دوامة أزمات هذه المدينة وبنيتها الخدماتية التي لا تصلح للعيش".
تستمر العثرات في طريق ميمونة ومبروكة وخيرة وفال، وغيرهم العشرات من ضحايا الاستعباد، الذين يحاولون تخطي العقبات التي تحول بينهم وبين العدالة في تعويضهم عن سنوات أمضوها تحت نير الاستعباد.