أول شيء سيترتب عن انهيار وقف إطلاق النار هو الخسائر في الأرواح، وهو أمر مأساوي. من الصعب في هذه المرحلة أن نقيِّم النتائج على المدى البعيد، إذْ من الممكن أن يدفع التصعيد الأخير المجتمع الدولي للإقرار بالآثار المترتبة عن عقود من الجمود، ما قد يجعله يمارس نوعا من الضغط على المغرب، ولكن من الممكن أن يؤدي إلى تطورات في الاتجاه العكسي.