- الاعتراف بأن واجب الصحفي الأول هو خدمة المصلحة العامة ودعم النقاش المجتمعي المفتوح وإعطاء صوت لمن لا صوت لهم.
- التقليل قدر المستطاع من الاعتماد على المصادر المجهولة وحصر ذلك في حالات تعرض المصدر للضرر.
كل مقال سيكون مرفقا بصورة ونُبذة عن كاتبه. - عدم الكتابة عن الحياة الشخصية للمواطنين والشخصيات العامة، ما عدا في حالة تداخلها مع المصلحة العامة، ومحاولة تقليل الضرر في هذه الحالة.
- عدم قبول هدايا أو رشاوى وكل امتيازات نقدية الآتية من خارج الجريدة بهدف الإشهار والدعاية.
- عدم نشر البيانات الإشهارية للشركات إلا إذا توفّرت على معلومات ذات منفعة عامة، وفي هذه الحالة يُعاد صياغتها بما يُناسب محتوى الموقع.
- على الصحفي أن لا ينتمي إلى أي حزب، ترك لونه الإيديولوجي خارج كتابته الصحافية و الاستقالة من الجريدة في حالة الترشح لأي منصب سياسي.
- احترام قرينة البراءة.
- عدم دفع المال للمصادر.
- لا السرعة ولا قُصْر المقالات ولا نشر المقالات الإشهارية جعلت الصحافة الجزائرية أفضل حالا.
- توخّي الدقة في نقل وصياغة المعلومة و الالتزام بتصحيح الخطأ إن ورد.
- عدم السرقة الأدبية أبدا، سواء في كانت النص أو في الصورة والفيديو، والعودة دائمًا إلى المؤلّف والمُنتج إن اقتضى الأمر.
- الاعتدال في معالجة المعلومات بما يضمن حاجة الجمهور للمعلومة دون المساس بشرف الذين تمسّهم التغطية الإخبارية.
- على الصحفيين التقيّد بأخلاقيات المهنة، المكتوبة والعُرفية، وجعل قاعات التحرير حلبات للنقاش والصراع الفكري البنّاء الذي يصُب في مصلحة ورُقي الجريدة وخدمة الصالح العام.