حكمت محكمة سيدي محمد (الجزائر)، في 10 أوت 2020، على الصحفي خالد درارني، 40 سنة، مدير موقع “قصبة تريبون”، بثلاثة سنوات سجن نافذة بتهمة “التحريض على التجمهر غير المسلّح” و”المساس بالوحدة الوطنية”. ويعتبر هذا الحكم الأثقل من نوعه في حق صحفي في الجزائر.
15 أكتوبر 2020 13:32
نجحت المعلومة التي تُنتج وتنتشر على شبكات التواصل الاجتماعي في تعطيل الآلة الدعائية للنظام. وكان هذا أحد محركات انتفاضة 22 فيفري 2019 والتي قطعت الطريق على العهدة الخامسة لبوتفليقة. تحليل.
حكمت محكمة سيدي محمد (الجزائر)، في 10 أوت 2020، على الصحفي خالد درارني، 40 سنة، مدير موقع “قصبة تريبون”، بثلاثة سنوات سجن نافذة بتهمة “التحريض على التجمهر غير المسلّح” و”المساس بالوحدة الوطنية”. ويعتبر هذا الحكم الأثقل من نوعه في حق صحفي في الجزائر.