صحفي خريج جامعة قسنطينة - كلية الإعلام والاتصال- دفعة 2007 . اشتغل منذ سنة 2007 إلى يومنا هذا في العديد من المؤسسات الإعلامية: مراسل متعاون لصحيفة الحوار الجزائرية ثم صحيفة الجزائر نيوز قبل الالتحاق بهيئة التحرير المركزية كصحفي بذات الجريدة. بعد فتح مجال السمعي البصري أمام القنوات التلفزيونية الخاصة خاض التجربة الجديدة كصحفي بكل من قناتي الجزائرية و تلفزيون الشروق نيوز على التوالي وتدرج بعدة مناصب منها صحفي محقق، صحفي بقسم الأخبار، رئيس نشرات، رئيس تحرير.
أمام مختلف الوعود الانتخابية لأغلب مترشحي هذه المحليات، هل يستطيع رئيس البلدية فعلا الإيفاء بوعده وتحقيق برنامجه على أرض الواقع أم هي مجرد دعاية؟ أيضا، ما هي الأسباب العملية التي تمنعه من ذلك؟
"ماذا فعلنا؟ يبحث فؤاد وكل الصحفيين عن إجابات لتساؤلاتهم عن هفوة أو خطأ ارتكبوه خلال بث لإحدى الحصص أو الأخبار، عن استضافة شخصية غير مرغوبة، المهم أي شيء يبرر سلوك سلطة ضبط السمعي البصري ووزارة الاتصال". كيف تلقى صحفيو وعمال "الجزائرية وان" قرار غلق القناة المفاجئ ؟
لم يُحدث شلل الحياة بسبب جائحة كورونا تغييرا كبيرا على حصيلة إرهاب الطرقات في الجزائر، حيث سجلت البلاد خلال 11 شهرا من سنة 2020، 2658 قتيلا و 24218 جريحا.
مر العام الأول من عهدة الرئيس عبد المجيد تبون ولم يخبرنا حتى الآن عن الخلطة السحرية التي ستمكنه من استرجاع المال المنهوب، طريقة سبق وقال عنها في حوار تلفزيوني قبل الرئاسيات أنه لن يخبرنا عنها في حال عدم انتخابه رئيسا للبلاد.
بين التوظيف الذي يفوق قدراتها بشكل هائل والذي يمر عادة عبر الفساد و"المعريفة"، ووباء كورونا الذي سبب لها خسائر كبيرة، تبقى الخطوط الجوية الجزائرية تحلق أرضا. فيما يواصل خواص تكوين المضيفين وقادة الطائرات في انتظار فتح المجال للخواص.
في بعض الحالات تخرج وزارة الاتصال للإدلاء بتصريح أو توضيح بخصوص حجب موقع ما، رغم أن الوزارة لا تملك وصاية سوى على وسائل الإعلام الحكومية، وحتى هذه الأخيرة حسب القانون تخضع لسلطات ضبط مستقلة.