توفي ثلاثة "حراقة" جزائريون على الحدود الفرنسية-الإسبانية في حادث قطار، وبقي رابعهم حيا. تروي الكاتبة ماري كوسني، التي عادت من مكان الحادث بشهادات، حكايتهم وتحاول تتبّع رحلتهم التي انتهت بفاجعة.