في تيزي وزو، يعيش تلاميذ المدارس الخاصة بين عالمين: البكالوريا الجزائرية التي يرسب فيها أغلبهم، والبكالوريا الفرنسية التي ينجحون فيها بامتياز. خلف هذا التناقض تبرز طموحات العائلات الباحثة عن مستقبل أبنائها في الخارج، مقابل تشدد السلطات الجزائرية في الدفاع عن سيادة منظومتها التربوية.