جار التحميل ...

بزنس


الصلات الخفية بين أحدث مشغل للهاتف المحمول في سوريا و الحرس الثوري الإيراني

قدمت طهران للرئيس السوري بشار الأسد مساعدات عسكرية ومليارات الدولارات من الدعم الاقتصادي خلال الحرب الدائرة. بالمقابل أظهرت طهران خلال السنوات الماضية اهتمامها بقطاع الاتصالات والعقارات والموانئ في سوريا. وحكومة الأسد تستخدم ترخيص المشغل الثالث للهاتف المحمول وفا تيل أيضا لتعويض حليفتها إيران.


تجارة "ملطخة بالدم": داخل السلسلة الغامضة لتوريد الفوسفات السوري إلى أوروبا

استأنفت الدول الأوروبية مؤخراً وارداتها المثيرة للجدل من الفوسفات السوري وهو مكون رئيسي في صناعة الأسمدة. وتثري هذه التجارة - التي تستمر بسبب ثغرات في تطبيق العقوبات الاقتصادية المفروضة على سورية - الأوليغارشيين الخاضعين للعقوبات، والمنتفعين من الحرب، والكيانات الحكومية السورية


التمور الجزائرية: بين المقايضة والتهريب وتصدير الجودة

لعلّ أبرز أنواع التمور الجزائرية عرضة للتهريب هي دقلة نور طولقة وذلك راجع إلى ضعف التصدير. نستعرض في هذا التحقيق تجارة التمور الجزائرية و الطرق التي تسلكها من أجل الوصول إلى الأسواق خارج الجزائر.


بفضل بايسيرا، السوق الموازية للعملة في الجزائر تعتمد الخدمات البنكية الإلكترونية

6 يناير 2022 13:54

في الجزائر، أصبحت " بايسيرا" (Paysera)، وهي شركة خدمات مالية ليتوانية، أكثر شعبية من البنوك المحلية بفضل السهولة التي تقدمها فيما يتعلق بعمليات صرف العملة. لكن إذا كانت خدمات هذه الشركة قد دفعت بالسوق الموازية إلى العصر الرقمي، ماذا عن المخاطر؟ تحقيق.


"أوراق باندورا": شيوخ الإمارات يبنون ملاذهم الخاص لغسل أموالهم

"تروج الإمارات العربية المتحدة صورتها بوصفها المركز المالي العالمي والحليف الذي لا غنى عنه للغرب، لكنها في الوقت نفسه تحولت إلى ملاذ سري وباب مفتوح لعمليات غسل الأموال، وتهريب الذهب، وارتكابات أخرى".


في وهران، الحديد يصدأ

11 نوفمبر 2021 14:31

أثر ارتفاع أسعار الحديد بشكل قوي على قطاع البناء في الجزائر الذي ما فتئت تتوقف ورشاته الواحدة تلو الأخرى و يُسرح عماله بالآلاف. تقف " توالى " في هذا التحقيق على أسباب ارتفاع هذه الأسعار التي هي انعكاس مباشر لسياسة الحكومة لتشجيع الصادرات خارج قطاع المحروقات.


كيف أخفى فريد بجاوي ملايين الدولارات عن العدالة الجزائرية و الإيطالية

7 أكتوبر 2021 17:30

أخفى فريد بجاوي عشرات الملايين من الدولارات في صناديق ائتمانية بمنأى عن العدالة الجزائرية والإيطالية وكذلك إدارة الضرائب الكندية. إذ يسمح الهيكل القانوني لهذه الصناديق بالتصرف في هذه الثروة من دون أن يكون مالكها الرسمي.