تحليلات، قراءات ومواضيع في العمق حول الوضع الراهن في الجزائر والمنطقة.
هل كان عليّ أن أبقى في المخيم؛ لأواجه الموت مرة أخرى في مستشفى الشهيد كمال عدوان؟
في 7 أكتوبر ومع إطلاق حركة “حماس” هجمات “طوفان الأقصى” انخرط حزب الله بقرار من نصرالله يوم 8 أكتوبر بحرب أسماها “إسناد غزة”. هذه الجبهة وعلى قدر ما أثارت نقداً داخلياً وانقساماً لبنانياً، لكنها أعادت الاعتبار لصورة نصرالله بوصفه الزعيم الداعم لأهل غزة والمواجه لإسرائيل.
كتب المقال طارق اسماعيل، كاتب لبناني مقيم بالجنوب.
يكشف التحقيق عن انتشار خطاب عنيف ضد الفلسطينيين على منصتي فيسبوك وإنستغرام من دون تقييد، مقابل تقييد خوارزميات المنصتين للمحتوى الداعم لفلسطين.
القلق من استمرار الحرب يخيم على الجميع، خصوصاً مع توسع الأهداف وتصاعد لهجة التهديد الإسرائيلية بشن عملية موسعة ضد لبنان.