في مبنى هوسماني جميل يطلّ على البريد المركزي بالجزائر العاصمة، تخطو دار كهينة أولى خطواتها في عالم بيوت الضيافة. صاحبة المشروع هي كهينة كما يدل الإسم، التي عاشت سنوات طويلة في فرنسا، وعادت إلى الجزائر بخبرة 35 عامًا في مجال السياحة. خطرت لها “الفكرة المجنونة” بكراء شقة مهجورة كانت مخصصة كمكتب شركة، فأعادت تأهيلها بالكامل وحولتها إلى بيت ضيافة.