بالعودة الى ذاكرة المسرح بقسنطينة أو أبو الفنون كما يحلو لعشاقه تسميته ، نجد أنه احتل و لفترة ضاربة في جذور التاريخ مكانة مرموقة ، حيث كانت الفرق المسرحية للمجموعات اليونانية الكبرى القادمة من "رودس" اليونان تقيم عروضا في مدينة "قرطا" ابان حكم ماسينيسا.
من أجل شغفهن بسحر المستديرة تتحدى سيدات النادي الرياضي القسنطيني الكثير من المضايقات الذكورية من تنمر و تحرشات.