تحليلات، قراءات ومواضيع في العمق حول الوضع الراهن في الجزائر والمنطقة.
لماذا أطلقت الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية تحذيراً علنياً بأن «صورة الردع الاسرائيلية تتهشم»؟
تنتمي الفئات المشاركة في الاحتجاجات الى اليمين الليبرالي ويمين الوسط واليسار الصهيوني او من بات يطلق عليهم اسم يمين الوسط المعتدل مقابل يمين جديد فاشي تغلب عليه النزعة المحافظة والغُلُوّ وممن لم يشارك في معظمه في تأسيس الدولة او جاء اليها مهاجراً بعد انشائها مثل اليهود الشرقيين والقوميين الدينيين او ممن لا يخدمون في الجيش مثل المتدينين المتزمتين.
لن يطول الارتباك بانتظار انهيار وشيك للاتفاق، لكننا سنتسلى قليلاً قبل أن تداهمنا مجدداً حروب طهران والرياض في بلادنا.
استهدف الزلزال مجتمعاً يعيش ما يقارب نصف سكّانه في المخيّمات العشوائية، في حين يعيش النصف الآخر مهجّراً عن مدينته الأصلية أو عائداً إلى منزله المتصدّع بفعل القصف.
مازالت صرخات العالقين تحت الأنقاض في الشمال السوري تتعالى من تحت الأنقاض، فرق الإنقاذ تحاول ما بوسعها، لكن الأيدي وحدها لا تكفي لإزالة الحطام أمام حقيقة ضعف التجهيزات.
من المرجح أن لتركيا بنية إنقاذية تحتية مقبولة وقادرة على استيعاب المساعدات الدولية وإدماجها في عمليات الإنقاذ، لكن السؤال الأكبر يطرح حول سوريا. الانقسام والعقوبات والجماعات الإرهابية ستكون عوامل معيقة لعمليات الإنقاذ والإغاثة.
مضت أيام على اجتماع الفصائل الفلسطينية في الجزائر لعقد المصالحة، وبعدها القمة العربية التي احتلت فيها القضية الفلسطينية والمصالحة حيزا كبيرا، دون أن يستقطب ذلك الشارع الفلسطيني. توالى تستطلع صدى هذا لدى الفلسطينيين في مراسلة خاصة من رام الله.