استُعْمِل “ميم الأنترنت”، والجمع “ميمز”، كثيرا وانتشر أثناء الحراك من طرف مواطنين أرادوا استخدام الضحك والسخرية للتعبير عن آرائهم في السياسة والمجتمع. وليد كشيدة من الأسماء التي ارتبطت بالميمز أثناء الحراك، ليس فقط بسبب الميمز الذي كان ينجزه وينشره، بل لكونه أول “ميمر” يسجن بسبب الميمز في الجزائر.