حسين لوني كاتب رواية ومترجم بالأمازيغية ويُعدّ من الأسماء التي وجدت لنفسها مكانا في الأدب الأمازيغي في العشر سنوات الأخيرة. يتكلم هنا إلى "توالى" عن واقع وتحديات الكتابة بالأمازيغية التي تعرف في السنوات الأخيرة تحسنا في الكم والكيف.
هل تعمل في السينما كتقني أو كمخرج؟ أم أنت في فريق الإنتاج؟ أو ربما تريد الاقتراب من هذا العالم وتعرف تفاصيل أكثر عن كيف تصير عاملا في السينما؟ هل سمعت عن منصة "تحيا سينما"؟
يشبه مسعود زغار، رجل الأعمال القريب من بومدين، النظام الذي كبر في ظلّه: مشعٌ بالأضواء ومليء بالأسرار. عصامي تعلّم الإنجليزية بمخالطته للجنود الأمريكيين خلال إنزال الحرب العالمية الثانية، رجل أعمال ناجح وعضو جماعات المصالح الذي يعمل في الدبلوماسية الموازية بفضل معارفه واتصالاته في الإدارة الأمريكية. يرسم زغار بعيدا عن مسار الأوليغارشي الطبيعة الحقيقية لنظام بومدين حيث لم تمنع الاشتراكية حقائب المال، التي تخدم المصالح الخفية، من الحركة... بورتري رجل بين الظل والضوء.
أما اللغة، فإذا كانت، وطيلة سنوات، بداية من الربيع الأمازيغي في أفريل 1980، اللغة التي تستعمل في المظاهرات السياسية في شوارع عاصمة جرجرة هي الأمازيغية والفرنسية، فقد رفع موح باصطا شعارات الحرية والتغيير بالأمازيغية والعربية والفرنسية.